ما بين غرفة
الروح
والمواقف
المؤلمة
تتسرب حقيقة
الحكاية
من بين انامل
الوهم
سبعون شمعة
أوقدها الشوق
عصفت بها رياح
حمقاء
كمم فاه الانين
بعصابة الخوف
........
أخر الفصول
كانت لأنثى
وأي الاناث
تلك التي
زرعت في القلب
عشقاً ودمعا
........
تصلب الدمع
فوق جفون تيبست
الما
شحيح البوح
بشفاه اذبلها
العويل
......
تجمر الاماني
مثقلة بالحنين
احضان أرقه
الصقيع الطويل
ترتجف الشفاه
لقبل الدفء
وهمس اللقاء
5/12/2015
12:30 صباحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق